اعتبرت وزارة الدفاع الروسية أن "بيان الخارجية الأمريكية حول عدم وقوع هجوم بالسلاح الكيميائي في حلب ليس إلا محاولة لتبرير الإرهابيين الدوليين الناشطين في إدلب، والمرتبطين برجال الإنقاذ المزيفين من "الخوذ البيضاء"، الذين أحرجوا باستفزازهم رعاتهم الغربيين".
وأكدت وزارة الدفاع الروسية أن "الجانب الروسي يمتلك أدلة قاطعة على استخدام الإرهابيين لقذائف محشوة بمواد كيميائية سامة ضد المدنيين في حلب يوم 24 تشرين الثاني 2018".