أعلنت الشرطة الفرنسية عن مقتل شخصين وإصابة 11 آخرين بإطلاق نار في سوق الميلاد بمدينة ستراسبورغ، مشيرة إلى أن مطلق النار لا يزال هارباً.
بدورها، طالبت بلدية ستراسبورغ سكان المدينة بـ"البقاء في بيوتهم"، مبيّنةً أنّ "العملية الأمنية مستمرّة لغاية الآن في المدينة".
وكانت وسائل إعلام فرنسية قد أفادت عن تشكيل فريق لمتابعة تطورات حادث ستراسبورغ يضم وزيري الداخلية وشؤون الأمن، فيما لفتت إلى أن الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون يتابع الوضع في ستراسبورغ وقرر إرسال وزير الداخلية إلى المدينة.