اقتربت الديموقراطية نانسي بيلوسي، من استعادة منصبها القديم كرئيس لمجلس النواب الأميركي، بعدما حظيت بدعم مجموعة من المعارضين لها عبر تعهدها تحديد مدة ولايتها حتى العام 2022.
وستجري جلسة تصويت بهذا الشأن، في 3 كانون الثاني/يناير، عندما تبدأ ولاية مجلس النواب الجديد، تحت هيمنة الديموقراطيين، الذين انتزعوا غالبية مقاعده من الجمهوريين في الانتخابات النصفية التي جرت في تشرين الثاني/نوفمبر.
كما تتضمن التشكيلة المقبلة من النواب، وجوهاً جديدة أكثر من النساء، والأقليات، إلى جانب عدد من الأعضاء الأكثر شبابا.