لفت رئيس حركة التغيير المحامي ايلي محفوض في تصريح له عبر حسابه على موقع تويتر إلى أن:" عشية ذكرى إستشهاد جبران تويني أعود مع " ديك النهار لإحتفال أقامته "حركة التغيير" بعد الاجتياح السوري في 13 تشرين الاول، حيث أقمنا مهرجانا في 14/3/1994 في قلعة بيت مري، بالرغم من تهديد ضباط "الاحتلال السوري" وكان جبران أول الخطباء بلا تردد ولا خوف، في حين من كان يومها عميلا بات يزايد علينا اليوم.الله يرحمك يا جبران".
وأضاف محفوض:"وكما في استذكار كل شهيد من قافلة 14 آذار واليوم نعود لنسأل من اغتال جبران تويني، لكن بات جليا بأن من قاوم الاحتلال السوري دفع حياته ثمن نضاله وجريمة اغتيال جبران هي جزء من مخطط لم يتوقف، لأننا ومنذ غياب "ديك النهار" والحركة السيادية في خطر لكن يبقى التعويل على من يستمر بحمل الأمانة".