قال رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي إن مسؤولين أمنيين كبارا من بغداد التقوا الرئيس السوري بشار الأسد في دمشق، ملمحا إلى "دور عراقي كبير في محاربة تنظيم "داعش"، مع استعداد القوات الأميركية للانسحاب من سوريا".
وأضاف أنه إذا حدثت أي تطورات سلبية في سوريا فإن "ذلك سيؤثر علينا"، مشيرا إلى أن هناك حدودا بين الدولتين تمتد مئات الكيلومترات، مؤكداً أن تنظيم "داعش" "لا يزال موجودا هناك".