غرّد منسق "التجمع من أجل السيادة" نوفل ضو على حسابه على تويتر قائلاً: "إذا أراد الداعون إلى الإضراب والتظاهر فعلاً لإيجاد حلول حقيقية للمشاكل التي يعاني منها لبنان، فالبداية تكون بالمطالبة بقيام دولة، لا بتشكيل حكومة وحسب، فالمشكلة هي في غياب الدولة حتى بوجود حكومة. حكومة يتنازل أركانها عن دور الدولة السيادي لحزب مسلح هي مشكلة إضافية ولا يمكن أن تكون حلاً.
وقال في تغريدة أخرى: "إعلان النائبين في كتلة "لبنان القوي" شامل روكز ونعمة فرام التابعين لميشال عون وجبران باسيل تضامنهما مع "تحركات ومطالب الناس" محاولة لغش اللبنانيين وخداعهم، فالتيار الوطني الحر ورئيسه ورئيس الجمهورية ووصوليتهم سبب أساسي لمعاناة اللبنانيين وأزماتهم. استقيلا إذا كنتما صادقين أو استترا!".