صرح عضو المكتب السياسي في حركة أمل علي بزّي بما يلي:
"تجرأ وزير العدل على المس بالحق والحقيقة وقدسية إمام الوطن بخرق القانون والأصول وليعلم بأن دسٌ السم في العسل أو الدسم لا ينفع، ونتحداه بإثبات أي مراسَلة جديدة من جنيف كما يزعم".
"الصحيح الوحيد في كلام جريصاتي هو وجود 'حملة' تقف وراءها في لبنان وليس في جنيف تلك الليبية ريم الدبري التي تتجوّل مع حقيبة خضراء. ويبقى السؤال: من يحاسب عند اختلال ميزان العدل؟".