شدّد رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي النائب السابق وليد جنبلاط، على أنّ "الدين العام يتفاقم في كلّ لحظة، والعلاج هو في اتخاذ إجراءات تقشف جدية في الدولة في شتّى المستويات، وإلّا لن يجدي مؤتمر "cedar" إلى شيء".
وأعلن في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، أنّ "الحزب الإشتراكي سيتقدّم ببعض الأفكار كي تكون أساس العمل للحكومة المقبلة"، مركّزًا على أنّه "كلّما تأخّر تشكيل الحكومة كلّما زادت الأعباء الّتي قد تؤدّي إلى الشلل التام".