أكدت تقارير صحفية إيطالية أن النائب العام الإيطالي وجه تهمة القتل عن طريق الإهمال لطبيبين أشرفا على حالة أستوري قبل وفاته.
كما كشفت وكالة "أنسا" عن قيام الثنائي بزيارة أستوري مرتين، وفشلهما في التعرف على وجود مشكلة بعضلات القلب لدى اللاعب.
وتوصل خبراء الطب الشرعي لنتيجة أن وفاة مدافع إيطاليا وروما السابق جاءت من مرض معين في القلب، بالإضافة إلى أنه يعرف بـ"اضطراب النظم التسرعي" ويتسبب في الموت المفاجيء كالذي حدث مع أستوري.
والجدير بالذكر أن أستوري توفى في 4 آذار وهو بعمر الـ31، بعد رحلة طويلة قضاها في روما، ميلان، كالياري وفيورنتينا.